” لا جئت وحدي لغرض العمل… ليست زوجتي هي خطيبتي حاليا.. وأنتِ ماعلاقتك بأوغيد؟؟ ”
تركت قارورة المياه وأجابت
” كنا نحضر لحفل الخطوبة… لم أخبرك أنه أول رجل أحبه ”
close
أبتسم أوغيد على قولها ليمسك بيدها لينهضان… أما جوزيف كان يشعر بالسخط والغضب.. أمسك بها وقال
” لايهمني… أنتِ مجرد نكرة بحياتي… تزوجي وبعدها سيخونكِ ويسأم من كونكِ كنتي متزوجة قبله و…”
قاطعه أوغيد بغضب وقال
” لماذا تحاول تحطيمها نفسيا.. أنا لست مثلك لايهمني الشكل والجسم لقد أحببت روحها وتعلقت بها..أنت أيضا مجرد ذكرى سيئة بحياتها ومحض مج*رم أغتص*ب حقوق من لاحول لهم ولاقوة لمجرد أنك رجل قانون… وبشأن العمل معك قدمت أستقالتي ”
أخذها معه لتهرول للحاق بخطواته… يفتح باب السياره لها لتركب ويركب هو ليقودها.. التفتت تنظر له بخوف لتقول