وقال أثناء المشي
” شكرا لأجل زيارتك.. علمت اليوم أن أمري يهمك.. كنت مرتبك وللان لا أعلم ما أقوله سوى أنني سعيد جدا!! ”
اجابته بشرود
close
” هذا واجبي… ليس الإمر يهمني لكن أن كنت مريض هذا يعني سأذهب للمدرسه وحدي”
لاحظ الحزن على اقوالها ليمسك يداها ويقول بغضب
” مالذي قاله لكِ جوزيف؟؟ لماذا بدوتي منزعجه بعد أن حادثك بالمطبخ ”
حاولت ابعاده عنها لتجيبه
” لاشيء مهم ولاتغضب علي لست طفلتك”
رد وهو يقترب لوجهها بهمس غاضب
رواية طفلة وثلاثيني كاملة جميع الفصول من الفصل الأول إلى الأخير
” بل طفلتي… انا أغضب لأن أمرك يهمني… يبدو أنكِ لاتبادليني المشاعر أبدا!! ”
افلتها وواصل طريقه لتبقى صامتة.. بكيت من التفكير لتتوقف امامه وتقول
” قال أنني دميته ولن يجعل أحد يعبث بي غيره… يظن انني ساتزوجك لذالك يقول انني مطلقة وأنت اعزب ”
جر خدها وانحنى لها ليقول