باللية التالية تأخر أوغيد عن المجىء لها… لتأخذ الكعك وتذهب لزيارته بمنزله… بذريعة أن أباه مريض ولتطمئن على كلاهما… أستقبلها
close
بوجه غير الذي اعتادت ان يكون معها بشوش لطيف… أرادت العودة لكنه جعلها تدخل وأنحنى لتقبيل خدودها… يبتعد على صوت رجولي من الخلف يقول بنبره حادة
” أهلاً إيفان”
يتبع..
” أهلاً إيفان”
أبتعد أوغيد عنها لتلتقي عيناها جوزيف.. كان قد تغير قليلاً يبدو أعقل مما كان عليه معها…أبتسمت لتجيبه
” أهلا بعودتك… أستأذنكم”
أمسك أوغيد بها وقال جوزيف وهو ينظر لهما بسخط
” هل أزعجت خلوتكما؟؟ تفضلي سأنهي عملي مع والده وأذهب ”