أجابته وهي تقترب لمقعده
” لا سهرت … أوغيد ان كان ماجرى بيني وبين جوزيف ليس زواج لماذا لايزال يوظفك لنقلي للمدرسه هل يعطيك مرتب لأجل عملك هذا؟؟”
close
أجابها بنبرة تحمل غضب
” سهرتي لأجل التفكير بجوزيف لماذا تهتمين له؟؟… أنا أعمل بمكتب المحاماة الخاص به بعد أن اوصلك اذهب لعملي لإنك قريبة على منزلي جعلني مسؤول عنك”
كررت بنفس نبرة الفضول تسأل
” أذن أنت لست ثري؟؟ أهتم به لانه لازال ينفق علي هل هي بالقانون ام ماذا؟؟ لقد ارسل ضرف لي عن طريق المدرسه لانه لايعرف عنوان منزلي ”
نظر بالمراة بانتكاس ليسألها