كنت أخطط للإنتقام من أبيك بك.. لكن غيرت رأي ستكونين دميتي”
ألقى بها على السرير وامسك بيديها بيده اليسار اما يمينه تمسك فكها قبلها ليشعر بألمها الجامح… الى بعد ساعة أبتعد وكان قد أفرغ كل المشاعر معها.. أبتسم وقال
” هذا معنى الإغتص*اب الذي سألتني عنه وأن كان قصدكِ بأغتصا*ب الحق فأبيكِ خير دليل”
رواية طفلة وثلاثيني كاملة جميع الفصول من الفصل الأول إلى الأخير
بقيت بالسرير حين دخل هو للحمام يبتسم كلما طرا على باله منظرها أنها ألذ مما كان يتوقع ارتدى روب الحمام وخرج يجفف شعره بالمنشفة كانت لاتزال بالفراش جلس بجانبها وابعد شعرها عن وجهها كانت تبكي بصمت وتمسح دموعها..رقبتها ممتلئة بأثاره شفتها السفلى تأذت بسببه.. كيف فقد ذاته امام طفلة وتهور لهذا الحد..!!؟
اراد ان يحملها لتجلس خائفة مرعوبه لتقول
” لا أرجوك أنا أسفة”
أنزعج ليردد بداخله هل أصبحت شنيع مثل اباها هل هذه اعمال رجل امن ومحامي يدافع عن الحق لاينتهكه.. ذهب