كان اباها ينظر لهما بحزن وبعد ان جاء المأذون واقام العقد بينهما كانت اكثرهم سعادة حتى انها قالت موافقه بأبتسامه لم تمنعها من الضهور
يغادر الشهود مع الماذون ليبقى هو جالس هناك ليخرج من سترته هاتف حديث ويقدمه لها
close
” تفضلي إيفان هذا لكِ تواصلي معي ”
وضع احد حرسه ظرفين من المال امام الاب ليقف للمغادرة.. تنظر اليه من النافذه ليشير لها بالوداع حين رفع يداه بأبتسامة وغادر بقيادة الحارس لسيارته
عادت لاخذ الورد وتفحص ما بالعلبه لتاكل الشوكولاته وتغمرها بهجة لاتستطيع وصفها وبعد يوم من الاحلام غرقت باحلام اليقظة وهي تحظن دبها وتهمس اليه ” ساحظنه هكذا عندما انام بجواره”
نامت بعد هذا اليوم بسعادة لاتدرك ماينتظرها كل ماتتخيله احلام ورديه لتفيق على صراخ الأبوين كانا يتعاركان