العدوى ..
رينو : رفعت راسها بسرعه بدهشه . وقالت بفرحه كبيره بجد يا فهد ؟ بجد ؟
فهد : بحب . بجد ياقلب فهد. ودى هديتى ليكى انا والحج طارق ..
رينو : حضنته بفرحه كبيره بجد ميرسي ياحبيبى .. انا بحباااااااك اوووى يافهد …
فهد : حضنها .. وبعدها رفع راسها . ومسك دقنها . وقرب منها وباسها باشتياق كبير .. وبعدها قال . وانا بعشقك . ودي حاجه صغيره انا عن نفسي اتمنى احققلك كل امنيه . لكن أمنية انى اقول ليكى شعر . ف دى صعبه ..
انا مش عارف اقولك شعر .. انا مش لاقى كلام يوصف حُسنك وجمالك .. ولا ف اى كلمه تقدر تقاوم سحر عيونك الل آثرت قلب فهد يارينو .. لكن كل الل أقدر أقوله ..
“رُبّما لو سألتنيِ اليوم عن الحُب لن تجدِ تفسيرًا واضحًا، لكنّني سأخبركِ شيئًا، أتعرفين كيف يسقطُ المطرُ ع الأرض الجافّه فتبتلّ ثمّ
ينمو العُشبُ والزهر؛ فتسكنُها العصافير والفراشات، مع ظهور قوس قُزح ف مشهد يبهج من يُحضره؟
هكذا كان حضورك، وكذلك كان قلبي تمامًا.”
رينو : عيونها لمعت بدموع ومبسوطه . وقالت اوعدنى يافهد . اوعدنى إنك تحبنى كدا ديما.
فهد : رجع شعرها الل بيتحرك من الهوا . ورا ودنها . وابتسم . وسكت ……
رينو : حطت ايدها ع قلب فهد . اوعدنى يافهد انى مهما كبرت ف السن .. قلبك ع طول ينبض علشانى ..
فهد : بص ف عينيها بعشق . وقال . اوعدك يالاري . إن قلبى طول ما فيه نبض هيكون ليكى انتى وبس .. واوعدك يا لاري . انك ديما