تيم : مرعوب عليها . ومثل …وفتح عينيه بصدمه اكبر . انت بتقول ايه يا آدم محصلش مريم بخير محدش خطفها ..
آدم : بشك كبير ..وقال.احكيله يا آدم يبنى يمكن يتكلم عشان نعرف ايه سبب تغيير وضعف حفيدتى بالشكل ده ..
آدم مراد : . محدش يعرف من العيله انى مركب كاميرات مراقبه خارج الفيلا . مفيش غير الجارد وبس . عشان لما اراجع عليها واشوف غلط يتحاسبو .وانا مهددهم بكده . ولازم عينيهم تبقى ف كل حته ..
ويوم عيد الميلاد .. انا كنت ف المكتب. وجالى اتصال من شاهين . وقالى ف عربيه وكلها جارد خاص طلعت ورا عربية تيم ومعاك مريم اختى.
. انا طلبت منه بسرعه انه ياخد عربيه ويمشي ورا العربيه دي وانا جاي .. بعدها خلصت شغل بسرعه .وشاهين قالى أن العربيه وقفت
عند الفندق ورا عربيتك انت.
. انا خرجت بسرعه وركبت الريس . ووصلت عند الفندق . وشوفت 4 جارد خاص . انا ركنت الريس بعيد .
.ولبست نضاره وكاب. ووقفت قريب منهم عشان اسمع .. واكتشفت انهم مخططين إن الساعه ٦ ونص بالظبط لو مريم العدوي
مخرجتش من الفندق . هيدخلو وهيخدروها وهيخطفوها علشان…… وصك ع اسنانه بغيظ واضح ومقدرش يقول السبب .
(الل هو يغتصبوها ويصوروها ويبعته الفيديو للصحافه )
(ودى تبقى الحفره الأكبر الل لو كانت وقعت فيها ميرو مكنتش خرجت منها ابدا . وده حلم تالين )
. آدم مراد : بينهج بغيره وعينيه اتحولت لغضب كبير. وسكت ..
تيم : عينيه مفتوحه ع الاخر بصدمه كبيره جدا…
آدم : بهدوء اهدا يا آدم اختك دلوقتي ف آمان كمل ..
آدم مراد : بغيظ مكبت ..وكان وقتها الساعه ٥ ونص يعنى قدامي ساعه واحده بس.
. المهم فكرت انى مش عايزهم يهربو . لأ انا عايزهم تحت ايدى لانى هدفنهم وهما عايشين .