تمارا : ميرو دي العشق يامامي . وهنبقى اجمل اخوات إن شاء الله..
محمد : مسد ع شعر تمارا و باس جبينها . وابتسم بلمعه ف عيونه وقال كبرتى ياتيما. وكتب كتابك انهردا .
تمارا : بدموع حضنته وقالت أنا عمري ما هبعد عنك يابابي. انا ماينفعش اعيش يوم من غيرك ..
محمد : زاد من حضنها واتنهد ..
نور : مسحت دموعها وابتسمت بحب كبير. وبصت ع تيم . وقالت تيم ياحبيبى .
تيم : ………….
نور : بصت ل محمد وقالت ابنك سرحان من بدرى وماسك كوباية الشاي ومشربش منها وزي ما هي وبردت ف ايديه .
محمد : ربت ع ايدها. وبص ل تيم وقال تيم يبنى.
تيم : ها … وبص حواليه احم . وحط الكوبايه وقال نعم يابابا.
محمد : ابدا ياحبيبى. قوم استريح ف اوضتك شويه. قبل ما نروح ع كتب كتابك ..
تيم : هز راسه وقام. بعد اذنكم واتحرك . ودخل الاوضه. وقفل الباب ..وقعد ع السرير ورجع راسه لورا ..وغمض عينيه بتعب شديد . ورجع بالذاكره ..
فلاش باك ———–
فلاش باك..
تيم : وصل المستشفى ووقف عند الباب لما شافها بتضحك وهي ف حضن آدم .وقف مكانه وقلبه بيدق ببطء وبعدها خفقان وبعدها
دق بسرعه .. أخيرا مريم قدامه بتضحك والروح دبت فيه من تانى ..
ودخل وهو مش مصدق نفسه . وقبل ما يقول كلمه واحده .. انتبه ع دخول ياسين بسرعه . ومعاه بوكيه ورد .
.ورغم أنه ف اولى ثانوى إلا إن تيم أتصدم من لهفة ياسين ع ميرو . اصلها تشبه اللهفه الل جوه قلب تيم .. لكن تيم لهفته الضعف