نور : ماشي ياحبيبي . ربنا يوفقك يقلبى يارب.
تيم : بتنهيده . يارب . مع السلامه ياحبيبتي..
نور : ف رعاية الله . وقفلو.
تيم : حدف الفون جمبه . وقام وماسك راسه من الصداع . ودخل الحمام . واخد شارو . ولبس واتوضي . وخرج . وفرش سجادة الصلاه
. وواقف بإحباط كبير . وغمض عينيه بحيره وتايه . وبدء يصلى . وسجد ودعى ربه كتير انه يكون كل ده حلم مش حقيقه . وقال بذل . وانكسار واحتياج ..
“يا الله، عبدُكَ المسكينُ حزينٌ إلى الحدِّ الذي لا حدَّ له! .. وخلص صلاه .
وفونه رن . وكانت كامليا . وجه يرد عليها. لكن كنسل ومردش . وفتح درج الكمود واخد مسكن .
وخرج ع المطبخ . وعمل قهوه ساده وبيشرب وسرحان . وعينيه جت ع رقم الشاب .. واتصل ع الرقم وغير متاح .. ونفخ بغضب كبير .
——————بقلمي مريم نصار..
..يوم كتب الكتاب الصبح ..
آريان : نايم . وبدء يفوق . ومبسوط جدا إن تمارا خلاص انهردا هتكون مراته .. لكن مسك راسه من الصداع ومش فاكر نام امتى . وشال
الغطا عشان يقوم لكن اتصدم صدمة عمره . من مياده الل نايمه جمبه . —–
يتبع…