ميرو : ماشيه وضما الاوراق لحضنها وسرحانه .
تيم : ماشي .. ووقف مكانه ف وسط الجامعه وقال استنى .
ميرو : وقفت ومش فاهمه حاجه.
تيم : حط الفون والمفاتيح ف جيبه . ونزل ع ركبه ونص قدامها. بيربط ليها رُباط الكوتشي .
ميرو : شافت تيم بالشكل ده و وسط الجامعه كلها . ووشها هينفجر من الاحراج والموقف .
. ولكن ف اللحظه دي نسيت العالم كله . وقلبها بدء بالنبض من تانى .
تيم : قام ومهتمش لأى حد بيبص عليه بانبهار . ولبس النضاره كأنه معملش حاجه . وقال يلا ..
——————بقلمي مريم نصار.
بعد فتره .
تيم وصل ميرو .. وآدم ومريم صممو أنه يقضى اليوم كله معاهم . وكل العيله اتجمعت وبيتفقو ع ترتيبات الجواز . لكن ميرو كانت ف اوضتها ..
ولما الليل جه
تيم : استاذن بطريقه لطيفه وخرج وساق العربيه وراح ع شقته .لانه مخنوق من كل حاجه.
تيم : وصل الشقه . ودخل وحدف المفاتيح ع التربيزه بإحباط ..
.ودخل اوضة النوم . وشاف كل حاجه حاوليه متكسره . وقال بوجع كل الكسر ده مايجيش شطر من كسر قلبى يامريم .. واتحرك خطوتين . وقعد قدام السرير وسند ضهرو عليه بتعب كبير. ومسح وشه وشعرو بايديه . ورجع