كانت تجلس في غرفتها
فجائها اتصال من ادهم نظرة للهاتف بحزن و تركته ولم ترد عليه فقام ادهم بالاتصال مره اخري فتنهدت وقامت بالرد فقلبها لم يطاوعها
ادهم بهدوء رهف
close
عندما استمعت رهف لصوته قامت بالبكاء
ادهم بهدوء رهف انتي سمعاني
فقامت رهف بمسح دموعها وبجمود عاوز ايه ياادهم
ادهم بنبرة طبيعيه انتي لسه زعلانه
رهف بسخريه هزعل من ايه انت عملت حاجه لسمح الله
ادهم بجديه رهف انتي عارفه اني بعمل كده علشان مصلحتك وعشان خايف عليكي
رهف بجمود وانا مبقتش صغيره ياادهم وعارفه مصلحتي كويس
وبتنهيده أحمد اتقدملي وانا وفقت
ادهم بصدمه ايه
رهف بدموع سلام ياادهم
ادهم بغضب رهااااف انتي ازاي مقلتليش