ــــ
وصل ادهم الشركة الخاصة به واغمض عينه بحزن وتذكر الماضي
فلاش باك
كان يجلس علي الشاطئ هو ورهف ظلت رهف تحكي له امورا مضحكه مرت بها وادهم يستمع لها باهتمام فقد
اقترب موعد امتحاناتها وهوا يعلم بمدا الخوف والتوتر التي تشعر به عند اقتراب موعده لذلك في كل مره يقوم بأخدها للخارج لينسيها الخوف ويقوم بتشجيعها فهي لازالت في الثانوية وادهم في الجامعه
في ذلك الوقت اتي اتصال لأدهم فنظر اليها وبهدوء هرد علي الموبايل وجيلك متتحركيش من مكانك وغادر اما
هي ظلت تنظر الي البحر وبعدها جاء احدا من ورأها ووضع منديل علي فمها وقام بسحبها الي سيارته في ذلك الوقت كان ادهم عائد اليها ورأي المشهد
ادهم بصدمه رهااااف لاااااااا
أدهم بصدمه رهااااف لاااا وقام بالجري وراء السياره فبتعدت السياره عنه فظل ينهج بشده ويصرخ الي ان ذهب بسرعه وصعد سيارته وظل يتابعهم من هاتفه فهو في ميلاد رهف اهداها سوار بيه Gps انطلق بسيارته بسرعه فائقه الي ان وقف امام بيت مهجور في منطقه خاليه فقام بسحب سلاحه وتسحب بخفه بتجاه البيت وقام بضرب حارسين يقفان امام الباب وبعد ان اقترب من الباب استمع الي شهقات رهف فنظر من الفتحه الضيقه رأي