ب منها وييمسك بلوزته بعنف يشدها ناحيته لتتمزق في يده لتبهت وتصرخ.. بقي انا قليل الادب والبيه مش قادر والع يا تري والع ليه هاه انطقي..
لتتهور وتقول…. ايه عايز يخطبني انت مالك
ليرفع جبينه ويقترب منها وهيا تبتعد وظلا هكذا حتي اصطدمت بالحائط ليقول.. دا حاجه جميله خالص البيه والع ومش قادر وعايز يخطبك ليه مخطوبه لراجل
كانت ترتعد وتضم بلوزتها لتصرخ وانت مالك هتوقف حالي.
ليشدها ويدخلها الحجره ويهتف اوقف حالك.. لا ازي ماليش حق دانا لازم اسيبك له يحب ويحسس وانا اقف اتفرج.. ليقترب منها ويشدها اليه ويقول مش انا يا رودينه مش حمزه اللي يسيب حاجه تخصه تروح منه.
لتبهت…. اخصك انت بتقول ايه انت عايز مني ايه يا اخي مش انا الرخيصه اللي ببلاش ماتسيبني في حالي. انا ادهم شايفني غاليه. وانت لو طلعك ديل ماهبصلكش اصلا انت مين عشان تقلي انا حره روح شفلك مريضه
زيك تمارس عليها مرضك.
ليهتف هو… لا والله مريض وماتبصليش و عشان ببلاش تروحي تترمي عالواد مانا قدامك اهوه القريب اولي ليهجم عليها ويشدها اليه ويبدا في تقبيلها بعنف لتحاول ان تقاومه ليشدد عليها ليركنها علي الحائط ويحاول ان يثبتها وتحول من العنف الي الحنان الجارف يتلمسها بحب فهو احس انه سيفقدها كانت تحاول بقوه ان تقاوم ولا تستجيب له لتحس ان قواها خارت وبدات تستكين بين يديه ليحس بها ليشدد عليها وظل ينهل من شفتيها غير مصدق انها قد لانت له واحس انه سيفقد نفسه وحاول ان يبتعد الا انه لم يستطع ليشدها اليه اكتر وهيا قد أصابها دوار من قوه عنفوانه ليحس انها ستقع منه ليكلبش فيه بشده ليسمعا شهقه وصوت اخرجته مما هو فيه اما هيا فكانت مازالت مغيبه ليحتضنها حَمزه وهيا تركن راسها عليها ليسمع صرخه مدويه شلت اوصاله ليلتفت ليرتعب عندما …