شعرها وخبطها في الباب لتنزف وتزوغ عينها لتقع لينام فوقها وبدا يقبلها بعنف ويده تجوب جسدها يجتاحها بوحشيه الا انها علمت ان حياتها وشرفها علي المحك ورغم ترنحها الا انها تجلدت واعطاها الله قوه لتضربه بشده وتدفعه ليمسكها من قدميها لتسقط علي السرير لينحدف عليها بعنف وقد هاج من منظر جسدها العاري وهيا
رواية الجامحه والبدوي كاملة جميع الفصول من الفصل الأول إلى الأخير
تصرخ وتصرخ وتتوسل اليه ان يرحمها وتذكره بانها شرفه وعرضه الا انه لم يستجب كانت أصبحت هالكه فهو يضربها بشده ويجتاحها ويمزق ملابسها كانت مأساه بشعه تمر بها انقلب الحب الي سواد والعشق الي جحيم والحبيب الي شيطان غادر.
ولكنها لم تستسلم لتتململ بقوه وتقع من علي السرير لتهب ليمسكها من شعرها ويديرها ومسك رقبتها ليضغط
عليها لتستسلم له كانت تشعر انها ستموت ولكن قررت ان تموت بشرف لتندفع بداخلها قوه ربانيه لتدفع قدمها وتخبطه بشده وعنف بين قدميه ليتراجع ويصرخ لتهب كالرمح وتخرج من الحجره ثم من البيت ليلحقها لتنزل السلم جريا وصراخها يعلو المكان لتحس بها جدتها وتسمع صراخها العالي لتهب من حجرتها وتذهب لتفتح الباب لتجد ما وقف قلبها فسهيله تنزل السلالم والدماء تعلو وجهها وملابسها ممزقه وجسدها عاري وتنتحب وتصرخ
بهستيريه ومتشحه بالكدمات لتنحصر الجده وتلطم خدها. وما ان وصلت سهيله اعل السلم ورات جدتها بالاسفل حتي انهارت واغشي عليها لتسقط من علي الدرج وتنتهي عند اقدام جدتها مغيبه لا تحس بشئ لتسمع الجده صوتا اعلي الدرج لتنصعق وتنشل اكتر لتجد كريم ابن ابنها يقف ووجهه عليه علامات العنف وملئ بالخرابيش