الغض الذي يعلو ويهبط بهدوء الي خصرها الرائع فمثلها لا مثيل له اراد ان يخطفها ويهرب بعيدا يشبع منها فحوريته ظهرت له في العتمه ولم يعرف ماذا سحره ليقترب مسحورا كأن الدنيا انتهت والحياه ستتوقف ليقترب من وجهها ويضع شفتيه علي جانب شفتيها ليرتعش قلبه وهنا حدثت الصاعقه. صاعقه ملمس شفتيه لجانب شفتيها اهلكته وصاعقه اخري وطوفان جامح سينقض عليه من حيث لا ندري..
البس عشان خارجين.. يامه يابه 😁😁😁
يتبع….
كانت سهيله هائمه في حالها لا تحس بشئ كانها ليست في دنيانا فهمومها قد اوجعت قلبها كانت تجلس كأميرة بحر تشع نور وحالميه في هيئه مهلكه لمن يراها. لم تحس بذلك المسحور الذي تسحب مثل الفهد ليقتنص منها ما حرمته علي بني البشر. لم تحس باقترابه فكان اقترابه كاقتراب فهد سينقض علي فريسته كانت تعيش مع عالم
اخر ولم ترا ذلك الذي يقف ورائها مسحورا يضرب شعرها وجهه لم تحس به عندما جلس بجوارها بهدوء يلتهم بعينيه هيئتها التي صرعته واخير لم تحس اقترابه ولا اقتراب وجهه منها لتفيق هيا علي ملمس شئ علي جانب شفتيها لتغمض عينيها لتستدير ببطئ وهيا في حاله اللاوعي لتلمس شفتيها شفتي ذلك الذي انسحر بهيئتها لتجد عيون تنظر اليها بحالميه لتنتفض علي الفور وتبعد برعب كانه جن.. ليهب هو ايضا ليقف كل منهم ينظر للاخر