لتفتح عيونها بوهن وتتشنج ليخلع بدلته علي الفور ويلبسها اياها وهيا تنتفض ليحملها وينزل بها مسرعا ليذهب بها الي منزله ليصل بسرعه الصاروخ لينزل ويحملها ليصعد بها الي حجرتها ويدخلها ليغلق الباب بقدمه ليضعها عالفراش برويه ليتجه مسرعا الي الحمام وينزل المياه الساخنه ليعود ويحملها ويحتضنها وينزل بها في المياه بجسمه باكمله ويريحها بين يديه والمياه تتسرب الي جسدهما معا كان يحتضنها بحنان وخوف ويتلمس وجهها ويمسد عليها ويمسك يدها يفركهم في جسده وهيا ترتجف واسنانها تلتصق ببعضها ولا تنطق وهو يشدد عليها ليهمس اهدي اهدي وغمضي وحسي بيا وبالميه وانسي اي حاجه..
لتغمض عيونها وتبدأ تشعر بجسد حبيبها والمياه تنساب بحراره ليبدا في تقليل ارتجافها ليظل يمسد عليها ويقبلها ويدلك جسدها يشعرها بسخونه جسده ليحس انها استكانت بهدوء ليقوم ويقفل الماء ويرفعها ويحضر البرنس ويذهب اليها ويسقط فستانها ويحاوطها بسرعه لتنكمش ليحملها ويذهب بها للفراش ليذهب ليغير ملابسه وياتي بدثار ثقيل ويدثرها الا انها كانت تنتفض بقوه… ليندفع ويندس بجوارها ويلصق جسده بجسدها
ليعتصرها بين اضلعه ليظل يمسد عليها وشفتها ترتعشان ليحس انه سيموت من منظرها ليلهبها بانفاسه ويحاول ان ينقل حراره جسده اليها ليمر وقت عليهما كالجحيم لتبدا حراره الدفئ تنتقل الي جسدها لتتراخي وتشعر بجسدها تنتهي انتفاضة ليجدها استكانت ليحس بقلبه يلين بعد ان كان مشتعلا ليقبل راسها ليهمس كنت هتخلعي قلبي حرام عليكي… كانت هيا منهكه متعبه ليرفع وجهها ويقبل شفتيها.. نامي نامي وبكره نتكلم لتنام هيا علي الفور ليحتضنها لفتره طويله لا يفلتها حتي ترتاح كان جسده هو فراشها وصدره هو وسادتها ويديه هو دثارها ليظل هكذا لفتره طويله حتي نام هو ايضا لأول مره منذ أن دخلت لبيته وعاش جحيم البعد.
في الصباح استيقظت سهيله لتجد نفسها مكبله لتتنهد وتتذكر حنيته عليها لترفع يدها تتلمس وجهه بحنان وتلمس شعره لتهمس وحشني حنانك.
ليفتح عينيه مره واحده لتنكمش خوفا وتحاول ان تبتعد ليشدها اليه كان لم يعد قادرا ان يكمل هكذا كان سيصاب بالجنون كان خوفه عليها قد خلع قلبه ليشدها اكثر ويهمس.. موجود لسه منه كتير وهيخرج كله دلوقتي لينهال عليها بعشق ويتلمسها بعنفوان وهيا تحاول ان تبعده الا انه صرخ عاشقا باسمها كان يغوص بها بكلمات العشق ليلهبها بحبه الذي كوي قلبه كان يعطيها من حنانه لتحس انها دخلت قلب الجواد الذي كانت تصبو اليه