لتهتف انت قاعد بعيد ليه كده مش هتشوف تعالي جنبي لتنزاح قليلا لياتي ويجلس بجوارها وهيا تنظر اليه بخبث ليبدا الفيلم وتبدا المشاهد تتوالي وترسل كما من المشاعر الي قلبيهما وكل منهم يأن ببعده عن الاخر لتركن هيا علي ذراعه بعد فتره ليرفع ذراعه ويحاوطها لتبدا في الاسترخاء والاستكانه اكثر بين ذراعيه ليشدها اليه اكثر لتنام في احضانه ويحاوطها بيديه وشفتيه تتلمس راسها ليمر الوقت لتميل هيا وتحرك راسها تتمتع بقبلاته علي شعرها لينساب مشاعره ويبدا في تحريك راسه وينزل عليها بهيام وهيا مغيبه والمشاهد امامهم تدخلهم في دنيا الرومانسيه كانت شفتاه تجولها بهيام ويداه تحتضناها وهيا ممدده لتصدح كلمات الحب
امامهم لترفع عيونها اليه ليظلا يهيمان ببعضهما لفتره ليديرها ويريحها علي الاريكه ويستدير ويضمها اليه وعيونهما معلقه ببعضهما ليظل يتلمسها بحب ويبدا بتمرير اصابعه علي وجهها وشفتيها وهيا تائهه بين يديه جميله محبه وعيونها ترسل اليه شرارات تلهب قلبه ليقترب ليهمس بحب.. حمزه بيحب القمر َهيموت عليه لترتعش بين يديه ليحس بصدره سيهرب من مكانه ليهم ان يغوص معها في دوامه عشق ولكن الزمن اب ان ياخذا قسطا من السعاده ليسمعا جرس الباب يرن بقوه ( الجوازة دى مبصوص فيها 🤣 ) لتنتفض رودينه ليشدها هو الي احضانه ليسيطر علي نفسه ويغرز اصابعه في جسدها والجرس لا يكف ابدا.. ليبعدها بهدوء ويقبل
راسها ليقوم وهو في حاله سكر ليذهب ليفتح الباب ليجد امه واخته بالباب لتهتف امه.. ايه ياخويا ساعه علي ماتفتح لتدخل لتجد رودينه جالسه جميله لتغتاظ وتهتف طب لما سيادتك قاعده في الصاله مابتفتحيش ليه ميفو ميفو
لتهتف هاله… ايه يا ماما براحه الله.
ليهتف حمزه.. رجليها وقع عليها المج يا ماما اهدي شويه.
لتهتف.. اه بدانا التكسير ياخويا ايه الدلع ده