ليشدها اليه ويحتضنها ليهمس بانفعال اهمدي ماتتحركيش سيبيني اهدي لوحدي ليظل فتره محتضنها يتلمسها بحب كان شوقه اليها كبير وجسده يأن مطالبا بجسدها ليبعدها ويرفع وجهها ليجدها تنظر اليه بهيام وتهمس خلاص بقه بطل تزعل مش هزعلك تاني اعمل ما بدالك انا مش هرد اهوه وهقعد مؤدبه لتهمس والله هقعد مؤدبه هنا لم يستطع ان يتحمل اكثر من ذلك لينحني عليها يقبلها بشوق وحب لتحاول ان تبتعد ليلصقها به ويجتاحها بعنفوان ورغبه حارقه لتأن بين يديه من فرط رغبته كان كالمجنون الذي دخل في عشق مفرط اراد ان يدخلها بين ضلوعه وشوقه يتفاقم ليريحها علي الكنبه وهيا مستسلمه له لينه مهلكه لقلبه
يتحسسها بحب وهيام ليمر وقت لم يحسا بشئ ليسمعا جرس الباب وكل منهم مغيب لا يحس الا بالاخر وشوقه له ليزداد الخبط لتعود رودينه الي عقلها وتتململ باشتعال بين يديه وهو لا يتركها وقلبه سيتمزق من فرط رغبته ليعود تدريجيا الي وعيه لتدفعه هيا بسرعه وتقوم تهرب الي الحمام والخجل يمزقها ليجلس هو لفتره يستجمع نفسه ويلعن من بالباب ليتمالك نفسه اخيرا ويقوم ليجد عائلته وعائله رودينه بالباب ليرحب بهم ويدخل الجميع ليرحب بالعروسين..
********
عند سهيله في عملها كان قد استدعاها جواد لتدخل عليه ليتلقفها بين يديه لتشهق من خضتها ليحملها ويدور بها وهو يهتف.. وحشني القمر والله اعمل ايه بس حبيبي بيوحشني..
لتتنهد وتبتسم َتهتف.. بطل جنانك ده احنا في المكتب.