في أحد الشركات الكبري… يدخل شاب يبلغ من العمر 28 عاما
خير ياعمي .. حضرتك طلبتني ..
محمود(وهو يترك ما بيده : أمتا هفرح بيك ياكريم وأشيل ولادك ، أنا خلاص مش هعشلك أكتر من كده
كريم : ياعمي أنا قولتلك مش هتجوز تاني خلاص
محمود بعصبيه : مش هسمحلك يا كريم تعمل كده
محمود بأسف : لازم تشوف حياتك ياكريم .. متخلنيش أحس بالذنب (كفايه أنا وأبوك جوزناك سلمي غصب عنك عشان بس نحافظ علي الامبراطوريه ديه .. ثم
بدء يتذكر ابنته (التي توفت )
فلاش باك!
امينه بعصبيه: أنت أتجننت يامحمود.. حرام عليك تظلم سلمي .. سلمي ما ينفعش تتجوز ولا تخلف أنت أيه كل ده عشان تحافظ علي الامبراطوريه ديه … مش
معني أن أنت واحمد الله يرحمه اتفقته علي كده أنا هوافق … أنسي يا محمود ولا أنا عشان بقيت عجزه خلاص … هتحدد بمصير أبني أنا مش هسمحلك
(واتفاقك أنت واحمد أنساه
في هذه اللحظه دخل كريم ..
كريم : أنا موافق ياعمي ..
أمينه: وانا مش موافقه
كريم (بأشفاق علي حال والدته: ديه وصية بابا ياماما وانا لازم انفذها .