اسيل كانت وقفه ومش قدره تمنعه يقرب منها وعنيها ع ملامحه البهته اللي مهما حصل عمرها ما شافت ملامحه كده
حسام كان مستغرب اللي بيحصل
واسر كان خايف صاحبه يتهور ف اي وقت
close
فهد مكنش قادر يحدد مشاعره وحاسس انه مش عارف يعبر عن المشاعر اللي جواه
ومن غير اي مقدمات او تفسير حضنها بكل قوته الكل اتفجا حتي هي بس كانت محتاجه لوجوده جدا واتمنت لو تختفي جوه بعد الحضن ده
حسام بعصبيه…….. ايه اللي بيحصل ده
اسر…….. فهد يبقي جوز اسيل
حسام بصدمه………. جوزها
اسر…….. اه ويارت نسبهم مع بعض شويه
طلع حسام وهو في منتهي الغضب اللي ف الدنيا واسر طلع
وكل ده وهما مش حسين بوجود حد اسيل كانت بتفتكر كل حاجه عملها فيها واغت’صابه ليها وكل حاجه حصلت
وفجأه زقته بكل قوتها
فهد بعد عنها بحركه مهزوزه
اسيل……… ايه اللي جابك هنا