كل ده ورجلها كانت بتن*زف بكميه رهيبه من الد*م كان اول مره يشوفها ف الحاله دي وكان مصدوم ازاي كانت بتقدر تكون قويه قدامه كده وازاي هي نفس الشخص الضعيفه اللي قدامه اللي لا حول ولا قوه لها فاق فهد من افكاره ع صوت ارتفاع عيطها قرب منها فهد ضمت اسيل نفسها اكتر وصوت انهيرها علي اكتر
اسيل بإنهيار هستيري: ماما افتحي النور ماما متسبيهمش يخدوني ارجوكي
قرب منها فهد وحاول يطمنها: متخافيش النور مفتوح وانتي كويسه محدش هيخدك
كانت اسيل بتهز رسها ب لا وبتبعد عن فهد بخوف قرب منها فهد وشلها وحطها ع السرير
فهد قرب منها ومسك اديها ممكن تهدي مفيش حاجه خلاص مشيه
اسيل وكأنها في عالم تاني
فهد: ردي عليا انتي كويسه
كانت دموعها اقوي رد ع سواله
فهد: اسيل
فجأه سمع ضر*ب نا*ر من تحت انها*رت اسيل اكتر لا لا سبوني يا ماما
ضمها فهد لي وهو زعلان ع حلتها وعلي اللي وصلتله في الوقت اللي هو مكنش في جنبها
فهد كان بيلمس شعرها بحنان: هشششش اهدي انا جنبك متعيطيش
اسيل ضمت فهد اكتر فعلا كانت محتاجه حد يضمها لمجدر انها تحس بالامان