كان سامر بيرن ع فهد زي المجنون وكان فونه مقفول ده اكدله ان فعلا ممكن يكون ف خطر او في حاجه جري سامر ع العنوان اللي اتبعتله
وفعلا وصل كان عباره عن مكان مهجور وكله مصانع مهجوره واشبه بالصحراء وفجأه شفهم ف مصنع من اللي
حواليه دخل سامر ومعاه المسدس بتاعه
لقي حد من وراه نزل المسدس ده
وشاف قدامه بنت مربوطه وعلي وشها اثار كدمات وشاف فيها بنته حتي بعد كل الكدمات اللي في وشها دي
وقرر انه يدافع عنها كأنها بنته
رفع سامر المسدس ع الشخص ده وفجأه لقي كل الحرس موجهين اسلحتهم عليه وواحد فيهم وجه المسدس ع نور
نزل سلاحك بدل ما اقتها
وجه سامر مسدسه ع الشص ده علشان يضربه فجأه خرجت طلقه من الشخص ده ع قلب نور واختفي الشخص ده بعدها وصل فهد وشاف سامر وهو موجه السلاح اتجاه نور ونور بتنزف
فهد بجري : نور نور لا متسبنيش لا
بس كانت نور فرقت الحياه وقتها
شلها فهد بصراخ : نور متسبنسش
واضرب سامر طلقه ف كتفه والحراس كانه يضربه ف رجاله سالم