كل ده وسامر كان سامع كل حاجه بس من كتر الضرب مكنش قادر يتكلم ولا يقول اي حاجه
فهد: متأكده ان لو طلبت اي حاجه هتعمليها
اسيل بتهز رسها: ايوه والله بس تسيب بابا
close
فهد: حيث كده بقي نكلم المأذون
اسيل بصدمه: مأذون ازاي
فهد: شكلك رجعتي ف كلامك
اسيل وهي شايفه الكلب بيقرب ع سامر اكتر : لا لا موافقه خلاص ونبي
كان سامر بيهز رقبته ب لا علشان متوفقش اسيل بس كانت الظروف اقوي منها
فهد كان قلبه بيوجعه لما يشوفها بالمنظر ده ومكنش قادر يكمل ف تعزبها اكتر من كده بس كان صوت عقله
اقوي بكتير
يتبع….
وفعلا جه المأذون وكانت اسيل بتعيط بكل الم ع اللي بيحصل