شالت أيدها وبصت لاقت قدمها يونس
يونس : مالك
ياسمين بصتله : مدايقه يا يونس خلاص الحكايه قربت تخلص ومش هاشوفك تآني
يونس بأبتسامه : يلا بقي عمر الشقي بقي
ياسمين هزت دماغها : طب انا عايزه انام علشان تعبانه
يونس : طيب وخرج
ياسمين بصت عليه وبعدين انتهدت وقامت غيرت ونامت
تآني يوم الصبح صحيت خرجت من الاوضه سمعت ايمن بيتكلم مع يونس
ايمن : هتعرفها أمته يا يونس أنا متأكد انا ياسمين بتحبك
يونس : خايف خايف من رده فعلها
ايمن : يبقي كده هضيع منك
يونس بعصبيه : انت عايزني أقولها إيه ها أقولها آني كدبت عليكي وأني ولا ميت وزفت ولا شغال في المافيا واني ظابط مخابرات وعندي مهمه اني اقبض علي ناصر وكل إللي معاه وإن آنتى يا يا سمين وسيله علشان أعمل ده وكنت خايف اقولك علشان مضعيش مني انا لو قولت كده هضيع منى وهتعرف انى كنت
بكدب عليها مش هقدر يا ايمن مش هقدر
أنا بحبها ومش هقدر اخليها تبعد عني
ايمن اتنهد و بص ورا يونس شاف يا سمين واقفه ودموعها نزله علي خدها اتصدم وبلع ريقه يونس لما شاف ايمن باصص وراه لف اتصدم لما شاف ياسمين
ياسمين بدموع وصدمه : ظابط مخابرات
ياسمين بصدمه ودموع: ظابط مخابرات
يونس بصدمه وخوف من فقدنها: ياسمين ياسمين إستنى هفهمك كل حاجه والله بس اسمعيني اديني فرصه اشرحلك
ياسمين بعصبيه : تشرحلي إيه تشرح إنك كدبت عليا واستغفلتني وفهمتني إنك ميت عايزه أعرف كل حاجه دلوقتي وياتري بقي إسمك يونس ولا ده برضو كدبه
يونس خد نفسه: لا اسمي يونس عبدالله ولقبي فعلا الشبح بس في المخابرات
ياسمين : اسمك يونس عبدالله اومال ايه محمود ده
يونس وطي راسه : محمود وصباح دول شغلين معانا وعملو أبويا وأمي بس أنا أمي وابويا مسافرين أبويا رجل اعمال مشهور إسمه عبدالله الدماري وامي الدكتور سوسن طلعت دكتوره جامعه في أمريكا
ياسمين : يا حلاوه كله كدب في كدب عايزه أعرف كل حاجه دلوقتي يا يونس