سامي : يعني عوزانى اقولك إيه مانتي إللي ضربه آنتي عبيطه يا بت كل ده علشان قولتلك بحبك
فاطمه بصدمه : إيه ده هو إنت بتقولها تاني يعني دي بجد
سامي : في إيه يا فاطمه هو آنتي رافضه حبي ليكي
فاطمه قامت بسرعه وقالت بعصبيه : نعم يا خويا رافضه مين دنا مصدقت إنك تتكلم يا خويا أنا كمان بحبك من
صغرنا يا عسل بس انت اللي مش حاسس يجيك ضربه يا شيخ تعبت أعصابي منك لله
فاطمه حست بإللي قالتو وحطت أيدها علي بوقها بكسوف وصدمة
وسامي فضل باصص عليها بصدمه ومش مصدق انها بتحبه زي ماهو بيحبها
سامي بعد تصديق : انتي بتتكلمي بجد
فاطمه منزله راسها بكسوف
سامي قرب منها : ردي عليا يا فاطمه ده بجد ونبي لانتي قايله
فاطمه هزت دماغها بكسوف بمعني آه
سامي فرح جدا إنها بتبدلو نفس الشعور من غير مايحس حضنها وشالها وفضل يلف بيها بفرحه
وفاطمه اتصدمت من إللي عمله بس فرحت وفضلت دفنه وشها في كتفه بكسوف
بعد شويه سامي نزل فاطمه
سامي بحب : أنا مش مصدق نفسي يا فاطمه إنك بتحبيني زي مانا بحبك كده أنا بحبك آوي يا فاطمه من صغري آنتي متعرفيش كان بقالي كتير عايز اقولك وكان في حاجه منعاني بس خلاص اتشجعت وقررت اعترف ليكي
فاطمه دمعت : بجد يا سامي انتي بتحبني من زمان طب إنت ليه قولت أنك بتحب وآحده تانيه وعايز تعترف ليها بحبك
سامي : كانت هتبقى مفاجأه إزاي وبعدين بصرآحه أنا كنت متردد اقولك حاجه بس اتشجعت وقولتلك