يونس بخضه ولهفه وهو بيقوم من علي الكرسي : مالها ياسمين حصلها حاجه
ايمن بتوتر : ياسمين صفاء دي زقتها من علي السلم وهي دلوقتي في المستشفى
يونس اتصدم وبعد كده قال بغضب : البت دي فين
ايمن : حابسها في اوضه من اوض البيت لما نطمن علي ياسمين هعرف شغلي معاها
يونس بغموض وقلق: تمام انتو في اني مستشفي
ايمن قالو علي عنوان المستشفى
يونس قفل معاه وقال للوا علي إللي حصل ومشي بسرعه علشان يروح يشوف حبيبته
في المستشفى اللي فيها ياسمين
كان صابر وسالم وسامي وفاطمه وعزيزة وكريمه معاهم
فاطمه وعزيزة بيعطو وبيدعو إن ياسمين تبقي كويسه
صابر بغضب لكريمه : ورحمة امك يا كريمه لاوري بنتك هوريكي آنتى كمان بس لما بنت أخويا تبقي كويسه
كريمه خافت بس مش بينت: صفاء اكيد مش قصداها تعمل كده
جاسر قرب منها بغضب : مش قصدها تعمل كده اومال مين إللي من ساعه مارجل ياسمين دبت في البيت ومين اللي حطيتها في دماغه ها مش انتي وبنتك ها ورحمه امي يا عمتي لو ياسمين حصلها حاجه هنسي إنك عمتي فاهمه ومحدش ناسي إنك كنتي بتكرهي مرات عمي معاها تبقي بنت عمك بس آنتي حقوده
وخليتي بنتك زيك حقوده والله لما نطمن علي ياسمين مش هتقعدي في البيت ده
كريمه بغضب : احترم نفسك يا ابن صابر خلاص القوالب قامت والانصاص نامت ولا إيه اتعدل إنت بتكلم عمتك وبعدين إنت مالك أصلا ده بيتي أقعد في زي مانا عايزه