… عبدالرحمن كان لسه داخل من باب الشقه قابل امه
عبدالرحمن بستغراب: في حاجه يما
: لا يا قلب امك خش ارتاح مراتك مستنياك جوه… وطلعت
عبدالرحمن دخل وهو بيقلع هدومه غمض عنيه بضيق لما شاف شمس وتمتم
: مش هتعديها علي خير… شمس قربت منه وساعدته يقلع هدومه
عبدالرحمن قعد علي الكرسي وشاور لـ شمس
: تعالي يا شمس
شمس قربت وقفت قدام
عبدالرحمن بيقلع الكوتش
: امي كانت بتعمل اي هنا
شمس بتوتر: م.. مبتعملش حاجه
عبدالرحمن بضيق: شمس مش علشان اتعملت معاكي كويس.. يبقا خلاص انا مكرهش في حياتي قد الكدب
شمس: ه.. هي.. يعنى… كملت بدموع… جدي الي بعتها
عبدالرحمن نفخ بضيق: مش هيسكت غير لما يعمل الي في دماغه
شمس قعدت تحت عبدالرحمن بدموع
: طاب ما تعمله خلينا نخلص.. انا مش حمل ضر*ب تاني والله