حملها وخرج وهو محتار يعمل ايه
شافته شهد اقتربت منه وسألته
هى مالها عشق حصل ايه
بلع ريقه كنان بخوف
كانت بتتفق معايا على الشغل وفجاءة وقعت من طولها
اقترحت شهد وقالت
للاسف مش هتلاقي مكان تناميها عليه غير مكتب استاذ رفيع
من غير ما يفكر اخدها ودخل على غرفة ابوه واتصل بدكتور
رفيع دخل وشاف ابنه متلخبط وقلقا لكن اتعامل معه انه عامل
وسالهم
هو في ايه ممكن توضيح
شرحت شهد وقالت
عشق اغمى عليها وكان لازم نانيمها على اريكة تكون مريحة احنا اسفين جد
نظر رفيع ل ابنه الا كان واضح على ملامحه القلق والخوف
وابتسم ان ممكن مشاعره انجذبت ليها ومادم ابنه مشاعره اتحركت يبقي كل حاجه هتكون بخير وخصوصا انه بعت التقرير ل دكتور خارج مصر ووقتها الدكتور اكد ان استحالة تكون التقرير ده حقيقه واكيد ابنك بيضحك عليك عشان مش يتجوز وقتها فرح الاب، واصبح يتمنى ان ابنه يقع فى الحب