ابتسم بسخرية و فتح الباب…
‘ والله العظيم يا آسر انت واحد حلوف… و تسلم ايد اللي شهولك ضهرك ده…
تبعته رنا و دخلا ل ياسين…
close
* رنا !
قالها ياسين بتفاجىء عندما رأى اخته… اقتربت منه رنا و احتضنته بقوة قَبلته…
‘ يا قلب رنا… وحشتني اوي و ريحتك السكر دي وحشتني…
* انت وحشتني اكتر…
بعدت عنه و قالت
‘ بتاكل كويس ؟
* اه… و مش بفوت ولا وجبة…
‘ شطور…
* بس الجلسة بتتعبني جامد…
‘ يا روحي… معلش استحمل شوية… هانت خلاص
* باقي كام جلسة ؟
لم تعرف رنا بماذا ترد عليه… ف هو عندما دخل للمستشفى كانت حالته متأخرة و صعبة و مازال أمامه طريقًا طويلًا صعبًا مع هذا المر*ض…