” خلاص… انتي اللي اجبرتيني اعمل كده…
ألقى المفتاح على الارض و كانت ستذهب بتأخذه لكنه امسكها من يدها و دفعها للسرير… قبل ان تنهض حاوطها بجسده… و منعها من النهوض
close
‘ انت بتعمل ايه… ابعد عني !!
قال و هو يزيح شعرها عن وجهها
” خايفة ليه مني ؟
‘ مش خايفة… ابعد بقولك…
” لا خايفة… و الدليل على كده انك دلوقتي خايفة لاقربلك فتحبيني اكتر…
‘ انا مش بحبك !!
” بتنكري برضو ؟ انتي بتحبيني… و انا كمان بحبك…
قالها ثم اخذ شفتاها في قُبلة لطيفة… ظلت رنا تضر*به بيداها الاثنتان على ظهره ليبتعد لكن لم يبتعد… بل اقترب أكثر و تعمق في تقبيلها أكثر… لم تستطع الهروب منه و هو يقبلها هكذا لتشعر بحبه… اندمجت منه و استمرت