‘ بس لسه مخدتش حقي من الخنفسة دي…
” كل ده ماخدتيش حقك ؟ مش شايفة وشها بقا احمر ازاي من القلم بتاعك…
‘ اه طبعا انت زعلان عليها… ما دي حبيبة القلب ام ابنك…
” انا لو عليا اسيبك عليها تاخديلي منها حقي انا كمان… بس لو سيبتك هتقـ.ـتليها و تجيبلنا مصـ.ـيبة…
‘ انت حاضني كده ليه ؟؟ اوعى كده…
ابتعدت عنه و اخذت حقييتها و ذهبت… قالت نهلة
* انت ازاي تسيبها تمشي كده بعد اللي عملته فيا ؟
” يعني هي ضر*بتك من فراغ يعني… ما اكيد انتي استفزيتها…
* ولو… كان مفروض تدافع عني و تردلها القلم…
” انا اضر*ب مراتي عشانك انتي ؟ ليه انتي مين ؟
* انا ام ابنك !!
” ده مش ابني و هثبت للكل كده قريب… المهم انتي لو استفزتيها تاني انا بنفسي هسيبها تخلص عليكي و مش
هبعدها عنك… تمام ؟
نظرت له بغضب و ذهبت لغرفتها… تركهم آسر و ذهب هو أيضًا… ضحك معاذ و قال
* رنا دي تسلم ايدها بجد… تعتبر خدتلي حقي معاها…