‘ آسر…
” لقيتك بردانة في الليل ف قولت احضنك يمكن تتدفي… دفيتي ؟
زاد توترها… فلتت منه ثم إلتفتت اليه
‘ هو انا صحيتك ؟
close
” اه
‘ آسفة… كمل نومك…
وضع يده على خصرها و ضمها إليه… توترت رنا لكن لم تمنعه فهي تريده قريب منها دائمًا… ظل ينظر داخل عيناها…
‘ بتبصلي كده ليه ؟ في حاجة ؟
” عيونك حلوين…
شعرت رنا بالخجل و ظل بؤبؤ عيناها يتحرك يمينًا و يسارًا… لمس شفتاها بيده و اقترب ليُقبلها… لكن قاطعهم صوت الباب عندما طُرق…قالت سهير