فُتح الباب و دخل منه آسر…
” بتعيطوا ليه ؟
قالها آسر بعدم فهم عندما رآهم يبكون…
إرتسمت الإبتسامة على وجوهم جميعًا… ركضت فاطمة إليه و احتضنته بقوة و كذلك محمد…
close
* الحمد لله انك عايش… الحمد لله
* رعبتنا عليك…
وضعت فاطمة وجهه بين كفوفها و قالت و هي تتفحصه
* انت كويس صح ؟ اوعى تكون اتصابت…
” انا كويس…
جاءت رغد هي و معاذ حضنوه…
” انا كويس… خلاص متقلقوش…
قال محمد
* مش هسمح ده يتكرر تاني… مفيش شغل في المنظمة دي تاني بقولك اهو…
رد آسر بغضب