إتعصب داغر وقال : هو إيه اللي إتجوزها علشاني هو الجواز دا لعب يعني
أخدت أسماء نفس عميق وقالت : عمها عايزها مش علشان صلة الرحم والجو دا ، عمها عايزها لإنو عايز يقر”ب منها ، من وإمها عايشه كان ييجي يحاول مع أمها وعلشان أمها كانت بتصدو كان بيضر”بها ويدخل يضر”ب ريناد
ويمشي ، وهكذا كان يجيلها كل فترة بس لما بييجي بيض”رب ريناد ض”رب غبي لِدرجة إن لما حبيبة رفضت تديهالو علشان كان عايز ياخدها جاب السك”ينة وطع”نها في جمبها ، بس ساعتها رنت عليا وروحنالها أنا وأبوك
ولحقناها الحمدلله ، ريناد بتخاف منهم مو”ت وخصوصاً مجدي ، محدش من عيلة أبوها بيحبهم ومكانوش بيهدو إلا لما أخدو منهم ورث بتاع أبوها إبراهيم الله يرحمو ، لِحد ما هي ظبطت أمورها وإشتغلت وخلِت ريناد تكمل
دراستها لإنها من بدري نفسها تشوفها دكتورة ، علشان كدة بقولك إتجوزها ، لما يعرفو إن ليها ضهر وراجل ياخدلها حقها مش هيقدرو يتكلمو ولو فكرو يروحو للحكومة علشان تعمل حاجة ساعتها نتكلم ونقول دي مراتك