رواية إستقرار إجباري ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير)

وكانت صدفة

­ ­ ­ ­ ­

عليا
داغر بِهدوء : عمي قبل ما يم”وت وصاني عليكي ومش بمشي أمري عليكي أنا بقولك الصح علشان خايف عليكي ومش عايزلك أي حد

close

 

زهرة بِرفعة حاجب : علشان خايف عليا ولا علشان بتحبني وأنا رفضاك
غمض داغر عينيه ومردش عليها ، كملت زهرة كلامها وقالت : بص يا داغر بعيداً علي إنك مديري في الشغل بس إنت إبن عمي وأخويا وركز أوي علي كلمة أخويا دي وأنا مش قادرة أبادلك نفس الشعور ونفس الحب لإن مش

 

شايفاك أكتر من أخويا وأنا بحب محمد أوي وعلي فكره بقا النهاردة بليل هييجي علشان يتقدم وماما هتكلمك علشان تيجي تقعد معاه وياريت مترفضهوش لإن هو إنسان كويس وأنا بحبو وعايزاه وهو عايزني
سكتت شوية وبعدها قالت : عن إذنك

 

فتحت باب المكتب وخرجت منو وقفلت الباب وراها
قعد داغر وحط راسو بين إيديه وقال : شايفاني أخوها ومش بتحبني ، البنت اللي مبحبش غيرها ولا بحب قدها

 

هتكون مرتبطه رسمي بواحد تاني !
رجع شعرو لِورا وقال : هقدر أعيش من غيرك ، مش داغر الدويري اللي هيربط حياتو بِواحدة ست أبداً
” في فيلا الدويري ”
طلعت ريناد من الحمام وهي بتمسح وشها وبتقول : ربنا يرحمك يا حبيبتي

 

لبست الإسدال وفرشت سجادة الصلاة و وقفت وصلِت

”رواية إستقرار إجباري” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top