بسمه _ يعني مش هشوفك تاني… اقصد مش هتروح الشركه تاني
ادم بإبتسامة_ مش هروح الشركة تاني، ويمكن نتقابل تاني قبل ما اسافر محدش يعرف
بسمه بتردد _ اتمنالك كل خير
ادم_ وانا كمان،… يلا اتفضلي
بسمه تنزل من العربيه وتوقف تبص عليه وهو يبادلها النظرات لثواني ويذهب
بسمه تحدث نفسها _ ازاي هروح الشركه وانت مش فيها
في مكان اخر
يامن قاعد في بار وبيشرب، يخلص كاس ويطلب غيره لغيت ما بيسكر وينام مكانه والامن بيجي يخرجه، وبيركب عربيته ويمشي مسافه ثم يصتدم بعمود كهربائيّ ليصبح وجه بالون الأحمر، وبعد وقت يراه إحدى الماره ، وينقلوه للمستشفي، وهناك يحاولو يستدلو
على شخصيته لكنهم لم يجدو اي بطاقه او رخصة تدل عليه وهاتفه ليس بحوذته ويتولي مسؤليته الشاب الذي احضره ويدعي سليم
سليم يتحدث بالهاتف _ ايوة يا بابا
الأب _ انت فين يابني
سليم _ في المستشفى
الاب بقلق_ ايه وداك المستشفى انت كويس
سليم _ انا كويس بس في حد عامل حادثة وانا نقلته هنا