احدي الشباب بخوف _ لو سمحت
الزعيم _ عاوز ايه
الشاب بخوف _ امي تعبانه ولازم الحقها
الزعيم بيصوب المسدس علي راسه ويضربه برصاصه تخترق رأسه يلقي علي اثرها جسه هامده
وبعدين بيمسك طفل صغير ف العاشرة من عمره ويظهر على هيئته الثراء
الاب بخوف _ لو سمحت سيبوه انا مستعد اديك اي مبلغ تطلبه بس بلاش ابني
الزعيم _ كلمة واحدة من اي حد هقتلو. وبيدي إشارة لشركائه لينتشرو في المول ويجمعو اللى يقدرو عليه من فلوس واي حآجه ليها
قيمه
شامي بيكون واقف بعيد بحرص وبيتابع تحركاتهم من بعيد ، ويقرب من واحد منهم يكتم نفسه لغيت وما يدوخ ويفقد الوعي وهكذا لغيت ما بينتبهولو، ويبتدي اطلاق النار من رجال الامن والعصابه. ويكون في إصابات من الطرفين وفي النهاية الزعيم بيرجع للخلف وهو
مصوب المسدس علي راس الطفل _ لو حد قرب هطير راسه.. كله يرمي مسدسه..
الامن يسيبو مسدساتهم الا شامي، بيصوب المسدس عليه