ليلى بدموع _ ياريت يا ادم
آدم يحط ايده على خدها ويمسح دموعها _ عشان تعرفي اني بحبك وممكن اعمل اي حآجه علشانك
رانيا بتكون معديه وبتسمع كلامه ف بتستخبا بسرعه
رانيا محدثه نفسها_ بقااااا كده، الله دي جاتني علي الطبطاب من غير اي تعب،هي دي يا يامن اللي اتجوزتها، اهي طلعت بتخونك يا
شماتي فيك
يامن بيخلص مشوار شغل ويرجع الاوتيل ويقعد يفكر ف اللى ممكن يكون حصل مع ادم وليلي
يامن_ ياترا خدها ولا لا… وهي ممكن تروح معاه من غير ما تسأل فيه.. وتسال ليه مش هو ده اللي كانت عاوزاه،.. انت مزعل نفسك ليه يا يامن، متنساش نفسك هي مش مراتك وانت ساعدتها مش تملكتها. خلاص مهمتك انتهت وهي حره بعد كده….
ليلي قاعده في اوضتها بعد ما مشي ادم وماسكه التليفون، وبترن علي يامن وتبعتله رسايل لكن مفيش رد
ليلى بقلق _ ياربي ايه اللي حصل، معقول يكون تعبان او حصله حآجه… لا لا ان شاءلله خير.. ربنا يسترها معاه يارب.. في ايه يا يامن حرام عليك افتح تليفونك بقا
يامن في مكان اخر _ اكيد دلوقتي مبسوطه انه سأل عليها ونست يامن،.. ماهو انا مهما كنت مش بعنيلها حآجه، انا الاحتياطي بنسبالها…
يزفر بخنقه _ تفكيرك غلط انت كده بتخون صاحبك حتي لو بالتفكير.. ادم ميستاهلش منك كده