هم عجبوني فعلا… قيست نصهم و مظبوطين عليا… و شكلهم حلو… ذوق سيف حلو أوي
عدى شهرين… آسر ملهوش صوت ولا خبر… حمدت ربنا لانه بَعَد عني اخيرا… سيف كان بيسأل عنيدايما… كنت مبسوطة إن فيه حد مهتم
close
بيا كده… بس مع ذلك فيه حاجة مخوفاني اوي… بدأت اشتغل في شركة المدير فيها يبقى صاحب سيف… اتأقلمت و اشتغلت و حبيت شغلي… دفعت الإيجار بنفسي و بقيت بشتري أي حاجة نفسي فيها و مسؤولة عن نفسي …
كانت الساعة 10 الليل……. رن جرس الباب… كان سيف…
” ممكن ادخل ؟
‘ اه طبعا اتفضل
دخل… قعدنا في الصالة
” اخبارك ايه ؟
‘ أنا تمام
” كويس… ينفع تلبسي و نخرج ؟
‘ نخرج فين ؟
” اجهزي و هتعرفي
‘ ماشي