” صديقي مصطفى متفقين أنا وهو لو رن عليا 8 مرات و مردتش ولا مرة… يبقى بقيت في نفس الوضع ده ف يجي البيت يطمن عليا
‘ طيب افرض كنت مشغول و مردتش عليه… هيجيلك البيت برضو ؟
لازم ارد عليه مهما كنت مشغول قد ايه… مصطفى ده صديقي من زمان بيخاف عليا… شوية هيجي هنا
‘ ربنا يخلهولك
” يارب… معقولة مش خوفتي مني لما كنت في الوضع ده ؟
‘ الصراحة خوفت… و كنت همشي بس رجعت لأن مكنش ينفع اسيبك
” بس كان بامكانك تتصلي على الاسعاف و ياخدوني و تمشي… بس انتي قعدتي لغاية ما صحيت… ليه ؟
معرفتش ارد بأيه… و حاولت اتهرب من سؤاله و قولت
‘ الدكتور كتب أدوية لحضرتك… هنزل اجيبهم و بالمرة اجيب فطار
” لا لا متنزليش يمكن اللي اسمه آسر ده هنا… أو حد تبعه يشوفك خليكي هنا احسن
استغربت منه بالرغم من اللي هو فيه لسه فاكر موضوعي و مركز فيه
قام بصلي بتفاجىء… و قال بلهفة
” ايدك اليمين !!
‘ مالها ؟
مسك ايدي و قال