عيلتها بسببي… ف حبسوني في البيت لغاية معاد كتب الكتاب اللي هو بكره
‘ مقدرتش استحمل… قبل ما ماما تتوفى هي كانت بتحميني منهم خصوصا إن عيلة بابا و ماما بيكر*هونا من زمان… ف محدش رضي
يساعدني ف اتصرفت كسرت باب الشقة و هربت
‘ قولت اروح عند حضرتك ممكن تساعدني كده كده هم مش يعرفوك و لا هيجي ف بالهم اني هنا
‘ بقالي 7 ساعات بلف على فندق ابات فيه لكن ثمن الغرف اكتر من الفلوس اللي معايا… ف يعني عايزة من حضرتك فلوس عشان اقدر احجز اوضة ليا
الغضب ظهر على الدكتور سيف و فضل يضغط على ايده فجاة قام من مكانه ف قومت انا كمان و قالي بغضب
” فلوس ايه اللي انتي عيزاها ؟ وفندق ايه ؟ و ليه ؟ ايه اللي انتي بتقوليه ده !
‘ انا بس الاقي شغل… و هرجعم لحضرتك تاني… وعد مني هرجعهم
” مش قصدي على الفلوس… قصدي ايه اللي بتقوليه ده ؟ ايه اللي انتي بتعمليه في نفسكم و في حياتك يا سيلين ؟ ليه تستخبي بسبب الكلا*ب دول كأنك عاملة جر*يمة
‘ طيب اعمل ايه ؟
” بصي انتي تباتي هنا و بكره نحل الحوار كله
‘ ابات هنا ؟ لا مينفعش
روحت عند الباب و قبل ما افتحه وقف قدامه و منعني
‘ من فضلك يا دكتور ابعد عن الباب عشان امشي
” مش هتمشي
‘ لا لازم امشي