حضني… كان حاضني جامد أوي و بيلمس على شعري و با*س خدي… اندمجت معاه… ايده راحت ناحية سوستة الفستان و بيشدها… فجأة بعدت عنه و وقفت
” فيه يا سيلين ؟
close
‘ مينفعش تقرب مني كده
” ليه… أنا جوزك
‘ لا برضو
” ليه مقربش منك… انتي خايفة مني ؟
‘ لا
” يبقى فيه ايه ؟
‘ عندي شرط قبل ما تحصل اي حاجة بينا
” ايه الشرط ؟
‘ تصالح اهلك…
بصلي بتفاجىء و قال
” ايه علاقة اهلي بينا احنا الاتنين ؟
‘ يا سيف… أنت منشف دماغك أوي… حتى مرضيتش تعزمهم على فرحنا لما قولتلك و برضو مشيت كلامك أنت و طنشتني… الصراحة