أكثر من ذلك.
بالفعل ركب الجميع السيارة و انطلق تامر بهم متوجه نحو المنزل.
وصلوا جميعا إلى المنزل، وتمتمت نغم بمرح وهي تضحك
:- لا بس آلاء طلعت مش سهلة بجد، وقال حسن نية قال، و انا اللي بقول أنها هبلة وطيبة، دي لفت عقولنا كلنا،
قال تعبت لما عمر قرر يخرج مع نهى و تبان أنها طيبة وهادية والموضوع مش فارقلها، و هي اصلا هتمـ..
قطعتها والدتها بصرامة وحـ.دة و هي تغمغم باسمها بعدم رضا
:- نغم احترمي نفسك لو سمحت، ومتنسيش أنها بنت خالك يعني زي اختك، إيه هو أنتِ مش ممكن تتعبي فجأة
مثلا، بلاش ظـ.لم بقا وياريت اتفضلي على اوضتك يلا.
صعدت نغم متوجهة نحو غرفتها بضيق، تبرطم بحنق وغـ.ضب، لم تستطع أن تمنع ذاتها من الحديث تشعر بالغضـ.ب؛ بسبب معاملة الجميع لـ آلاء، تشعر أنهم يفضلونها عليها، غيرة شديدة تأكل قلبها وتعميها، ليزداد كر.هها لها أضعاف مضاعفة تتمنى بالفعل أن تمت وتختفي من تلك الحياة