ابتسمت بسعادة شديدة وقد نست كل شئ حولها، وبدأت تتمايل داخل أحضان عُمر على أنغام وكلمات الأغنية الذي كان يتفوهها عمر وكأنه بهديها لهة
“خليني في حضنك يا حـبـيـبي
close
دة في حضنك بهدى وبرتاح
أنا كل مشاعري معاك راحو وكمان قلبي لقلبك راح
وأنا بضحك وأفرح من قلبي
غير لو جنبي أنا كانو عينيك
لو تبعد عني ولو ثانية بتجنن يا حبيبي عليك
و بتحلى الدنيا في عيني وانا جنبك فمتبعدنيش
حبك فعلا بيخليني اتمسك بالدنيا وأعيش
وفي قربك بيروح خوفي…ودة وعد و ملزم انا بيه
مهما تكون يا حبيبي ظروفي