وشغلوا اغاني وقعدوا يرقصوا
( هل السعادة دي هتدوم ولا هتتقلب ل حزن دة هنعرفه ف الأحداث اللي جايه إن شاء الله)
يتبع….
بعد شهر والأمور ماشية كويس
محمد: مريم بقولك اي هعدي عليكي ع نخرج
مريم: قولت ل علي او ل ماما الأول
محمد: اه قولت ل علي ورخم وقال هيجي
مريم: طبعاً لازم يجي اومال عايز اخرج معاك لوحدي
محمد: انا قولت حاجة ما يجي براحته بس هيقعد يرزل علينا
مريم: اخويا ويعمل اللي هو عايزه
محمد: ماشي يختي اخلصي والبسي
مريم: فوريرة
بعد ما مريم جهزت جه محمد وخدها هي وعلي
علي ركب جمب محمد قدام ومريم ورا ومحمد هيطأ من الغيظ وعلي كل شوية يرخم عليهم
راحوا مطعم ونزل علي انجج مريم وسابوا محمد وراهم
اكمل ف علاقة ةانا م قادر احبك اصلا
محمد بغيظ :خدوني معاكوا طيب
علي وهو بيطلع لسانه
بس يلاا
دخلوا وطلبوا الاكل وكلوا وطول الوقت علي بيغيظ ويضايق محمد
وبعد كدة قعدوا ع النيل شوية وروحواا
مر كمان شهر ع ابطالنا والحال ماشي كويس
(هل السعادة دي هتدوم ولا لا)
في مرة كانت الشلة كلها واقفة ف الجامعة وبيتكلموا
جه محمد نده علي مريم وقالها عايزك (انا مش متفائل)
مريم:اي ي محمد في حاجة ولا اي
محمد:بصي انا م عايز اللي هقوله دة يغير من علاقتنا ك قرايب(مش قولتلكوا انا م متفائل)
مريم:خير ي محمد انت قلقتني في اي
محمد:بصي انا حاولت احبك بس م قادر حاولت ادي نفسي فرصة اني احبك وبردوا معرفتش انا م هقدر اكمل
مريم:يعني اي انا م فاهمه حاجة محمد قول انك بتهزر قول انك م هتسيبني
محمد:انا م هقدر اكمل ف علاقة انا م مبسوط فيها
مريم:يعني اي انت م هتبقي مبسوط فيها طلاما م مبسوط فيها طب طلاما م مبسوط فيها اتقدمت ليه من الاول وجو رومانسي وورد وجمعت صحابي وتعمل مفاجات ليه تعلقني بيك وتبعد ليه تعمل فيا كدة
محمد:انتي هتعمليلي فيها دور الضحية ما خلاص خلصنا قولنا الكلمتين وخلصنا