بعد ما علي وصله وطلع
الأم : اعمل اللي قولتلك عليه ي علي
علي قبل ما يتكلم ردت مريم : يعمل أي ها يعمل أي
علي بهزار : يبت حتى وانتِ تعبانة حشرية ملكيش دعوة
مريم : طيب يسيدي شكراً
علي للشلة : اتعقموا يلا وخشوا بصوا ع مريم وانا مستنيكوا ع نروح للشيخ
الشلة : مش هنخش ومش هنيجي معاك ف حتة
علي وادرك ان لسة مفعول السحر فيهم : طيب خليكوا هنا
علي راح لمحمد بيته ( أبو وام محمد متوفين واخته متجوزة ومسافرة )
علي : بدون نقاش تخش تلبس وتيجي معايا من غير ما اسمعلك حس
محمد: فهمني طيب في أي
علي: ملكش دعوة دة أي العيلة اللي كلها ناس حشرية دي يارب
محمد لبس وعلي خده ونزل وراح ل شيخ الجامع
نروح ف المستشفى عند مريم
مريم بحزن: هو محمد او أي حد من صحابي مسألوش عليا
الأم : بصي ي مريم انا عايزاكي تفهميني كل حاجة وازاي عملتي الحادثة
مريم: كنت واقفة ف الكلية كع البنات ومحمد نده عليا وقالي ان هو م قادر يحبني حاول ومعرفش وانه م مبسوط معايا وانه بيحب سالي وهيتجوزخا وانا اللي هروح معاها البيوتي سنتر قمت فضحاهم ف الكلية ومشيت روحت قعدت ع النيل وانا مروحة العربية خبطتني ولسة فايقة من شوية