محمد : مفيش قولتلها اني م بحبها ةلني م هقدر اكمل واني بحب سالي (يبجاحتك ي أخي)
علي: بس كدة لا ملهاش حق الصراحة ، بقي انت السبب انها تعمل حادثة اكيد مشيت معيطة ع كدة مشافتش العربية وراح ضربه بالبوكس وزعق وقال اطلع برا انسى انك ليك ولا عمه م عايزين نعرفك تاني
محمد: م عايزين تعرفوني عادي م فارقة معايا (الواد دة مكنش كدة ياتري أي اللي حصله؟؟؟؟)
علي: اطلع برا يلا م عايز اشوف وشك تاني
بعد ما محمد ما طلع علي كان بعت ل صحاب مريم قبل ما محمد يجي ونسي يمسحها تاني لما عرف اللي عملوه
(ياترى أي هيحصل تاني واللي جاي هيبقى خير ولا شر دة اللي هنشوفه ف الأحداث الجايه ان شاء الله )
يتبع….
جه تاتي يوم ومامت مريم اتصلت ب علي يروح يجبها وفعلاً راح جبها المستشفي بس لقي احمد هناك
علي: والله تعبت نفسك ي احمد كفاية وقفتك معانا امبارح
احمد: ولا تعب ولا حاجة انا اعتبرتك اخويا ومفيش اخوات بيسيبوا بعض ف الظروف اللي زي دي
الأم: ربنا يخليك ي حبيبي
الأم: مفيش اي جديد ي علي
علي: والله الدكتور مقالش حاجة ومشوفتوش بس المفروض انه هيجي يبص عليها دلوقتي
الأم: ربنا يستر
الدكتور دخل شاف مريم وخرج قالهم
الدكتور: هي رافضة تماماً انها تصحي تقريباً حد زعلها او كانت زعلانة م حاجة ع كدة رافضة الحياة
الأم: هتزعل من اي بس ي دكتور دي كانت نازلة امبارح وردة مفتحة
الدكتور: ع العموم انتوا تقدروا تدخلولها وتكلموها هي هتبقي سامعة وحاسة بكل حاجة
علي:تمام ي دكتور شكراً