close
“أنهى كلامه وتحسس وجهها بوجهُ اشاحت بوجهها بعيداً واردفت بدموع”
-سيبنى يا سليم علشان خاطرى وما تقربش منى كده…!؟
“تركها من على قدميه ونهضت وجلست بعيداً على طرف الفراش نهض ورائها وجلس بجانبها ثم لمح قلادة فى رقبتها وتماسكها بيده و أردف باستغراب”
-انا اول مره اشوفك لابسة السلسلة دى…؟!!
“رمقته بتوتر واردفت”
-على الأساس انك عارف كل اللى بلبسه يعنى…؟!!
“ترك القلادة واردف بمرح”
-ايوا عارف كل حاجة انتى تلبسيها يلا هسيبك تنامى بقى وطبعاً هقفل عليكى الباب بالمفتاح علشان قُطتى الشرسة وما تهربيش منى تصبحى على خير يا حياتى…؟!
-وانت مش من أهله يا سليم…؟!!
“رمقها بهدوء وتركها وغادر بينما هى دلفت للحمام وفتحت الدُش والحنفية واتصلت بمراد وفتحت الاسبيكر لكى