®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®
°فى مصر فى فيلا الشيخ زايد°
” فى غرفة مليكة كانت جالسة شاردة فى حديث مراد عندما سألها هل أحبت من قبل قطع شرودها اقتحام سليم لغرفتها عندما رأته زفرت بضيق بينما هو أردف بحُب…”
-عروستى الحلوة قاعدة ساكتة يعنى بتفكرى في السنين اللى هنعيشها مع بعض صح…؟!!
“أغمضت عينيها بغضب واتجهت عند ناحية الدولاب واردفت”
– فى حاجة اسمها بابا الناس اللى عندها زوق بتخبط قبل ما تدخل…؟!
“رفع الصور بسخرية ثم لاحظ شنطة سفر بجانبها وملابس خروج فى يده واردف باستغراب”
-ايه شنطة السفر دى يا مليكة وكمان الهدوم دى…؟!!
“تنهدت بعمق واردفت”
-دى شنطة هدومى علشان هسافر ودى الهدوم علشان هسافر دلوقتى…؟!
“رمقها بتفاجُئ واردف باستنكار”
-تسافرى فين انتى مش هتسافرى من هنا فاهمه…؟؟!
-لأ انا همشى هتعملى ايه يعنى…؟؟!!
“امسك يدها بغضب ورمى الملابس الذى بيدها أرضاً وشدها وجلس على السرير وشدها على واجلسها على قدميها وقبلها بيدهُ حاولت الإفلات منه لكن فشلت بسبب قوته واردف بحُب”
– مليكة انا بحبك بعشق النفس اللى بتتنفسيه انا بموت فيكى ما اقدرش افوت يوم من غير ما اشوف وشك الحلو ده…”